قصة أنمي Udon no Kuni no Kiniro Kemari تدور أحداثها عن سوتا تاوارا،
وهو مصمم ويب شاب من طوكيو يقرر العودة إلى مسقط رأسه في كاغاوا بعد وفاة والده والاستراحة من المدينة. عند عودته يعلم أن مطعم العائلة قد توقف عن العمل أثناء غيابه،
بينما يتذكر سوثا طفولته يسير داخل المطعم المغلق، يجد صبيًا صغيرًا ذا شعر أشقر داخل وعاء الطهي.
يدرك سوتا أن هذا الطفل هو شكل من أشكال التانوكي التي كانت تعيش في كاغاوا لسنوات عديدة. التفكير في أن الصبي كان يعيش حياة وحيدة، وقرر سوتا تربيته وتسميته بوكو.
うどんの国の金色毛鞠